في عالم تنافسي، باتت تجربة العميل هي العامل الفاصل بين مؤسسة تُحافظ على ولاء عملائها، وأخرى تخسرهم تدريجيًا. لكن هل فكرت يومًا أن فئة كاملة من العملاء قد لا تستطيع التواصل معك بالشكل الصحيح؟
الأشخاص الصم وضعاف السمع غالبًا ما يجدون صعوبة في التفاعل مع مراكز الخدمة، سواء عبر الهاتف، المواقع الإلكترونية، أو حتى داخل الفروع.
هنا تظهر لغة الإشارة كأداة حقيقية لتحسين تجربة العميل، وكجسر تواصلي يخلق الثقة، ويوفّر تجربة عادلة وسلسة.
- كثير من الصم لا يتقنون اللغة المكتوبة بنفس كفاءة لغة الإشارة.
- الترجمة النصية تُفقد التعابير والسياق، ولا تنقل النبرة أو المشاعر.
- بعض الخدمات تتطلب توضيحًا مباشرًا وفوريًا لا يمكن للنص وحده أن يقدمه.
- تُعبّر بدقة عن المشاعر والنيات.
- تُساعد في شرح التعليمات والردود بشكل مبسّط وواضح.
- تُشعر العميل بأنه مرحب به ومفهوم بالكامل.
خدمة عملاء مرئية عبر تطبيقات الفيديو، يُتاح فيها خيار وجود مترجم إشارة مباشر بين الموظف والعميل الصم.
مثل حلول Mind Rockets التي تتيح ترجمة فورية للمحتوى المكتوب على الموقع، مما يُمكّن العميل من فهم الشروط، الطلبات، أو طرق الدفع بلغة الإشارة.
روبوت دردشة يعرض الردود باستخدام فيديوهات أو شخصية رقمية تُترجم بلغة الإشارة بدلًا من الاكتفاء بالنص.
📈 92% من العملاء يُقيّمون الشركة حسب تجربتهم مع خدمة العملاء.
🎯 تحسين الخدمة للصم يعكس رؤية احترافية وإنسانية.
🏅 يُعزّز سمعة المؤسسة ويجعلها أكثر تميّزًا في السوق.
✅ يُساعدك في الالتزام بمعايير الشمولية والتحول الرقمي.
لغة الإشارة ليست ترفًا إضافيًا في خدمة العملاء، بل حق أصيل لشريحة كبيرة من المجتمع.
وكل مؤسسة تُدرك ذلك، تضع نفسها في موقع الريادة - ليس فقط تجاريًا، بل إنسانيًا.
📩 تواصل مع فريق Mind Rockets اليوم، ودعنا نساعدك في اختيار الحل الأنسب لتقديم تجربة رقمية عادلة واحترافية للجميع.
التقنية تفتح الأبواب… فلنفتحها بلغة يفهمها الجميع