نمتلك خبرة طويلة في مجالنا، ولذلك نستطيع تقديم خدمات متميّزة لك.
في عالم رقمي متسارع، لا يزال الصم وضعاف السمع يعانون من نقص في التفاعل مع المحتوى والخدمات، نظرًا لاعتمادهم الأساسي على لغة الإشارة. لذا ظهرت أدوات تقنية متخصصة تُجسّد مفهوم الوصول الرقمي، وتُساهم في خلق بيئة تفاعلية ومتكافئة. في هذا المقال، نعرض أبرز 5 أدوات تقنية أثبتت فعاليتها في دعم التواصل مع الصم وضعاف السمع.
في عصر يُبنى فيه العالم الرقمي على مفاهيم الشمول والمساواة، أصبح من الضروري أن تسأل نفسك: هل موقعي الإلكتروني مفهوم وسهل للجميع؟ في هذا المقال، نأخذك في جولة لفهم مفهوم "سهولة الوصول" (Accessibility) من منظور الصم، وكيف يمكنك تحويل موقعك لمنصة ناطقة بالإشارة.
هذا المقال يُعرّفك بمفهوم مترجم لغة الإشارة، أنواعه، وأهميته داخل المؤسسات، بالإضافة إلى نظرة متعمقة على كيف يمكن دمجه بسهولة للمواقع الإلكترونية والمنصات الرقمية باستخدام تقنيات متطورة مثل تلك التي تقدمها شركة Mind Rockets.
لم تعد الفعاليات والمؤتمرات تكتمل دون ضمان حضور ومشاركة فعالة لذوي الإعاقة السمعية. سواء كنت تنظم مؤتمرًا طبيًا، ورشة عمل تعليمية، أو فعالية ثقافية في السعودية، فإن الاستعانة بمترجم لغة إشارة محترف لم يعد مجرد خيار بل أصبح جزءًا أساسيًا من التجربة الشاملة.
في عالم يتجه نحو الرقمنة والشمولية، تبرز الحاجة إلى حلول تكنولوجية تُعزز من وصول ذوي الإعاقة السمعية إلى المحتوى الرقمي. تُعد شركة Mind Rockets من الروّاد في هذا المجال، حيث تقدم حلولًا مبتكرة لترجمة المحتوى إلى لغة الإشارة باستخدام تقنيات متقدمة.
نوضّح في هذا المقال الاختلافات بين لغات الإشارة وكيفية التعامل مع هذه الفروقات بطريقة ناجحة. وهل لغة الإشارة موحّدة عالمياً؟ وكيف تختلف الدول العربية في لغة الإشارة فيما بينها؟ وكيف استطاعت Mind Rockets التعامل مع هذه الفروقات؟ اكتشف المزيد في هذا المقال.
في هذا المقال، سنستعرض بالتفصيل الأسباب التي تجعل النفاذ الرقمي حاجة ضرورية في العصر الرقمي الحديث، وسنتطرّق إلى الأسس والمبادئ التي تدعم توفير تجارب مستخدمين عادلة ومتساوية. كما سنقدّم أمثلة واقعية عن كيفية تخطّي الحواجز، ونناقش أحدث التقنيات المتاحة لتسهيل الوصول.
أحرزت المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة تقدماً ملحوظاً نحو تحديث الخدمات الحكومية ورقمنتها. وتأتي هذه الجهود في إطار برنامج الإصلاح الطموح لرؤية 2030. فيما يلي نظرة عامة على مسيرة المملكة، وأبرز المبادرات القائمة، وتأثيرات هذه التحوّلات الرقمية.
يمثّل التحوّل الرقمي أكثر من مجرّد كلمة رنانة فهو إعادة تشكيل شاملة للطريقة التي تُقدَّم بها المنتجات والخدمات على المواقع الإلكترونية. تُعدّ سهولة الوصول عنصرًا جوهريًا لضمان أن هذه التحوّلات لا تستثني أي فئة من المستخدمين.